Skip to content
- الشيعة في كل بلد ومنهم شيعة العراق لهم همومهم ومشكلاتهم الخاصة بهم في بلدهم.
- شيعة العراق أغلبية عددية في سكانه، إذ أن أقل تقدير لنسبته هي خمس وستون بالمائة (60% – 65%).
- دخل التشيع إلى العراق يوم دخلت قبائل همدان اليمانية إليه مع الجيش الإسلامي الفاتح القادم من الحجاز سنة 15 هجرية.
- من الجدير ذكره هو التنبيه على حقيقة أن الشيعة الإمامية لا تجزئة فيه شأنه شأن كل الكيانات المذهبية الإسلامية الأخرى.
- لقد قام العراقيون بنصرة المذهب في أيامه الأولى ودفعوا الثمن غاليًا.
- عاش العراقيون في عهد الحسن(ع) أروع عهد من الأمان والنشاط العلمي.
- الشيعة في العراق كانوا يتبعون نهج علي(ع) وحملوا الإسلام برواية علي.
- تاريخ الشيعة في العراق كان دائمًا مرتبطًا بالاضطهاد والتعذيب من قبل الحكومات المتعاقبة.
- إن مشروع شيعة العراق إذا أرادوا لأنفسهم مشروعًا فهو إحياء دولة علي(ع).
- في محنة العراقيين أيام الحجاج، قتلهم الحجاج تحت كل حجر ومدر وأخذهم بكل تهمة.
- ما ذنب الشيعة في كل ما عانوه من الاضطهاد إلا أنهم حملوا الإسلام برواية علي.
- قد كان لعلي(ع) دور كبير في تشكيل أساسات حركة التشيع في العراق.
- توجد علاقة فكرية وسياسية عميقة بين شيعة العراق ومدرسة علي.
- لم يكن الشيعة في العراق مجرد أتباع، بل كانوا منخرطين في بناء الفقه والحركة السياسية.
- كانت الكوفة مركزًا رئيسيًا لتعلم السنة النبوية، خصوصًا بعد انتشار التشيع.
- كانت مواكب الحسين(ع) في العراق بمثابة ركيزة روحية وأسطورة علمية.
- في فترة حكم طاغية العراق، واجه الشيعة محنة مشابهة لتلك التي مروا بها في فترات تاريخية سابقة.
- الأمة الإسلامية في العراق بحاجة إلى تجديد الفكر وإحياء تجارب علي(ع) في الحكم.
- حكومة بني أمية حاولت تشويه سيرته(ع) ومنع نشر أحاديثه.
- معاوية خطط لتطويق النهضة الفكرية التي أوجدها علي(ع) في العراق.
- التشيع في العراق لم يكن مجرد مذهب ديني، بل كان حركة ثقافية وفكرية تطورت عبر الزمن.
- لقد دفع العراقيون ثمناً غاليًا بسبب وفائهم لعلي(ع) في جميع مراحل التاريخ.
- الشعب العراقي كان دائمًا في مقدمة من ناصر علي(ع) وأهل بيته، وهو ما أوجد العلاقة العميقة بين الشعب ومدرسة أهل البيت.
- شيعة العراق كانوا دائمًا في موقف المدافع عن الحق، مهما كانت التحديات.
- حركة التشيع في العراق كانت تحظى بدعم من مختلف فئات الشعب، وبخاصة من الطبقات الشعبية.
- شهد العراقيون ظلم الحكام على مر العصور، وكانوا دائمًا في مواجهة الطغيان.
- لقد كانت تجربة حكم علي(ع) بمثابة نموذج للإدارة العادلة التي حافظت على حقوق الجميع.
- الشيعة في العراق كانوا يسعون دائمًا للحفاظ على ثقافة أهل البيت من خلال التعليم ونشر الفكر.
- أبناء مدرسة علي(ع) هم من قاموا بتربية العلماء والفقهاء في العراق على مر العصور.
- التاريخ يعكس كيف سعى الحكام عبر الزمن إلى القضاء على التشيع في العراق، لكنهم فشلوا دائمًا.
- عراقيون دفعوا الثمن غاليًا في سبيل الحفاظ على تاريخهم وحماية تراثهم الديني والفكري.
- التشيع في العراق كان دائمًا يرتبط بالحرية الفكرية والعدالة الاجتماعية.
- الشيعة في العراق كانوا أكثر الشعب تضررًا من الظلم السياسي، لكنهم ظلوا صامدين في مواجهة كل الصعاب.
- الشيعة في العراق لم يكن لديهم خيار سوى العيش في ظل حكومة عادلة تمثل قيم الإسلام الحقيقية.
- تاريخ العراق شاهد على مقاومة الشيعة لكل محاولات محو هويتهم الثقافية والفكرية.
- الشيعة في العراق، طوال تاريخهم، كانوا مدافعين عن حقوق الإنسان والمساواة بين جميع فئات الشعب.
- شيعة العراق كانوا قوة سياسية مؤثرة، ساهموا بشكل كبير في تشكيل مستقبل العراق الجديد.
- الإمام علي(ع) كان رمزًا للعدالة التي يبحث عنها كل مواطن عراقي في حكمه.
- مدرسة علي(ع) في العراق كانت تجسد مفهوم العدل والمساواة في الإسلام.
- دافع الشيعة في العراق عن مذهبهم في مواجهة جميع القوى التي حاولت القضاء عليه.
- التشيع في العراق لم يكن مجرد انتماء ديني، بل كان هوية ثقافية وسياسية تحققت من خلال التضحيات الكبيرة.
- لقد كانت محنة الشيعة في العراق مستمرة، ولكنهم كانوا دائمًا قادرين على الصمود والتفاعل مع التحديات.
- الشيعة في العراق هم من حاربوا الظلم ووقفوا ضد الطغيان عبر التاريخ، وكانوا دائما في الصفوف الأمامية.
- تاريخ العراق الحديث يكشف أن الشيعة كانوا هم الأداة الرئيسية في بناء العراق بعد سقوط النظام الاستبدادي.
- الإمام علي(ع) علم الشيعة في العراق كيف يعيشون حياة الكرامة والعدالة والمساواة، وهو ما استمروا في الدفاع عنه.
- الشيعة في العراق كانوا يتبعون نهج الإمام علي(ع) في تطبيق الإسلام وتحقيق العدالة المجتمعية.
- أرادت الحكومات المتعاقبة إخفاء دور الشيعة في العراق، ولكنهم نجحوا في الحفاظ على مكانتهم الثقافية والسياسية.
- التشيع في العراق لا يتعلق فقط بالعقيدة، بل هو حركة ثقافية وسياسية نشأت من رحم معاناة الشعب العراقي.
- التاريخ العراقي يعكس كيف كانت شيعة العراق دائمًا قوة فكرية وثقافية لا يمكن تجاهلها.
- الشيعة في العراق يحملون رسالة أهل البيت في محاربة الظلم والدفاع عن الحق، ويستمرون في ذلك حتى اليوم.