1. الشيعة في كل بلد ومنهم شيعة العراق لهم همومهم ومشكلاتهم الخاصة بهم في بلدهم.
  2. شيعة العراق أغلبية عددية في سكانه، إذ أن أقل تقدير لنسبته هي خمس وستون بالمائة (60% – 65%).
  3. دخل التشيع إلى العراق يوم دخلت قبائل همدان اليمانية إليه مع الجيش الإسلامي الفاتح القادم من الحجاز سنة 15 هجرية.
  4. من الجدير ذكره هو التنبيه على حقيقة أن الشيعة الإمامية لا تجزئة فيه شأنه شأن كل الكيانات المذهبية الإسلامية الأخرى.
  5. لقد قام العراقيون بنصرة المذهب في أيامه الأولى ودفعوا الثمن غاليًا.
  6. عاش العراقيون في عهد الحسن(ع) أروع عهد من الأمان والنشاط العلمي.
  7. الشيعة في العراق كانوا يتبعون نهج علي(ع) وحملوا الإسلام برواية علي.
  8. تاريخ الشيعة في العراق كان دائمًا مرتبطًا بالاضطهاد والتعذيب من قبل الحكومات المتعاقبة.
  9. إن مشروع شيعة العراق إذا أرادوا لأنفسهم مشروعًا فهو إحياء دولة علي(ع).
  10. في محنة العراقيين أيام الحجاج، قتلهم الحجاج تحت كل حجر ومدر وأخذهم بكل تهمة.
  11. ما ذنب الشيعة في كل ما عانوه من الاضطهاد إلا أنهم حملوا الإسلام برواية علي.
  12. قد كان لعلي(ع) دور كبير في تشكيل أساسات حركة التشيع في العراق.
  13. توجد علاقة فكرية وسياسية عميقة بين شيعة العراق ومدرسة علي.
  14. لم يكن الشيعة في العراق مجرد أتباع، بل كانوا منخرطين في بناء الفقه والحركة السياسية.
  15. كانت الكوفة مركزًا رئيسيًا لتعلم السنة النبوية، خصوصًا بعد انتشار التشيع.
  16. كانت مواكب الحسين(ع) في العراق بمثابة ركيزة روحية وأسطورة علمية.
  17. في فترة حكم طاغية العراق، واجه الشيعة محنة مشابهة لتلك التي مروا بها في فترات تاريخية سابقة.
  18. الأمة الإسلامية في العراق بحاجة إلى تجديد الفكر وإحياء تجارب علي(ع) في الحكم.
  19. حكومة بني أمية حاولت تشويه سيرته(ع) ومنع نشر أحاديثه.
  20. معاوية خطط لتطويق النهضة الفكرية التي أوجدها علي(ع) في العراق.
  21. التشيع في العراق لم يكن مجرد مذهب ديني، بل كان حركة ثقافية وفكرية تطورت عبر الزمن.
  22. لقد دفع العراقيون ثمناً غاليًا بسبب وفائهم لعلي(ع) في جميع مراحل التاريخ.
  23. الشعب العراقي كان دائمًا في مقدمة من ناصر علي(ع) وأهل بيته، وهو ما أوجد العلاقة العميقة بين الشعب ومدرسة أهل البيت.
  24. شيعة العراق كانوا دائمًا في موقف المدافع عن الحق، مهما كانت التحديات.
  25. حركة التشيع في العراق كانت تحظى بدعم من مختلف فئات الشعب، وبخاصة من الطبقات الشعبية.
  26. شهد العراقيون ظلم الحكام على مر العصور، وكانوا دائمًا في مواجهة الطغيان.
  27. لقد كانت تجربة حكم علي(ع) بمثابة نموذج للإدارة العادلة التي حافظت على حقوق الجميع.
  28. الشيعة في العراق كانوا يسعون دائمًا للحفاظ على ثقافة أهل البيت من خلال التعليم ونشر الفكر.
  29. أبناء مدرسة علي(ع) هم من قاموا بتربية العلماء والفقهاء في العراق على مر العصور.
  30. التاريخ يعكس كيف سعى الحكام عبر الزمن إلى القضاء على التشيع في العراق، لكنهم فشلوا دائمًا.
  31. عراقيون دفعوا الثمن غاليًا في سبيل الحفاظ على تاريخهم وحماية تراثهم الديني والفكري.
  32. التشيع في العراق كان دائمًا يرتبط بالحرية الفكرية والعدالة الاجتماعية.
  33. الشيعة في العراق كانوا أكثر الشعب تضررًا من الظلم السياسي، لكنهم ظلوا صامدين في مواجهة كل الصعاب.
  34. الشيعة في العراق لم يكن لديهم خيار سوى العيش في ظل حكومة عادلة تمثل قيم الإسلام الحقيقية.
  35. تاريخ العراق شاهد على مقاومة الشيعة لكل محاولات محو هويتهم الثقافية والفكرية.
  36. الشيعة في العراق، طوال تاريخهم، كانوا مدافعين عن حقوق الإنسان والمساواة بين جميع فئات الشعب.
  37. شيعة العراق كانوا قوة سياسية مؤثرة، ساهموا بشكل كبير في تشكيل مستقبل العراق الجديد.
  38. الإمام علي(ع) كان رمزًا للعدالة التي يبحث عنها كل مواطن عراقي في حكمه.
  39. مدرسة علي(ع) في العراق كانت تجسد مفهوم العدل والمساواة في الإسلام.
  40. دافع الشيعة في العراق عن مذهبهم في مواجهة جميع القوى التي حاولت القضاء عليه.
  41. التشيع في العراق لم يكن مجرد انتماء ديني، بل كان هوية ثقافية وسياسية تحققت من خلال التضحيات الكبيرة.
  42. لقد كانت محنة الشيعة في العراق مستمرة، ولكنهم كانوا دائمًا قادرين على الصمود والتفاعل مع التحديات.
  43. الشيعة في العراق هم من حاربوا الظلم ووقفوا ضد الطغيان عبر التاريخ، وكانوا دائما في الصفوف الأمامية.
  44. تاريخ العراق الحديث يكشف أن الشيعة كانوا هم الأداة الرئيسية في بناء العراق بعد سقوط النظام الاستبدادي.
  45. الإمام علي(ع) علم الشيعة في العراق كيف يعيشون حياة الكرامة والعدالة والمساواة، وهو ما استمروا في الدفاع عنه.
  46. الشيعة في العراق كانوا يتبعون نهج الإمام علي(ع) في تطبيق الإسلام وتحقيق العدالة المجتمعية.
  47. أرادت الحكومات المتعاقبة إخفاء دور الشيعة في العراق، ولكنهم نجحوا في الحفاظ على مكانتهم الثقافية والسياسية.
  48. التشيع في العراق لا يتعلق فقط بالعقيدة، بل هو حركة ثقافية وسياسية نشأت من رحم معاناة الشعب العراقي.
  49. التاريخ العراقي يعكس كيف كانت شيعة العراق دائمًا قوة فكرية وثقافية لا يمكن تجاهلها.
  50. الشيعة في العراق يحملون رسالة أهل البيت في محاربة الظلم والدفاع عن الحق، ويستمرون في ذلك حتى اليوم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *